الجمعة, أبريل 26, 2024
No menu items!

"My sheep hear my voice,
and I know them, and they follow me."
John 10:27

Homeوجدانيات / تأملهل الإنجيل لا يدعو إلى المحبّة؟

هل الإنجيل لا يدعو إلى المحبّة؟

<![CDATA[

هل الإنجيل لا يدعو إلى المحبّة؟

الإنجيل مليء بآيات وأفعال المحبة والسلام والرجاء… والمسيح
هو أعظم مثَل على كيفيّة عيش هذه المحبّة وتطبيقها فأعطانا ذاته
فلنتأمّل معاً في هذه الآيات الإنجيليّة الرائعة

لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ”
‎يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. ”
يوحنا(16:3)

(“المحبة لا تسقط أبداً” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13

(“ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التى لله فينا. الله محبة، ومن يثبت فى المحبة، يثبت فى الله والله فيه” (رسالة يوحنا الرسول الأولى 4: 16

(“أما الآن فيثبت: الإيمان والرجاء والمحبة، ولكن أعظمهن المحبة” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 13

(“أكرموا الجميع. أحبوا الإخوة. خافوا الله. أكرموا الملك” (رسالة بطرس الرسول الأولى 2: 17

(“المحبة تتأنى وترفق. المحبة لا تحسد. المحبة لا تتفاخر، ولا تنتفخ” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 4

(“المحبة فلتكن بلا رياء. كونوا كارهين الشر، ملتصقين بالخير” (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 9

(” أحبوا بعضكم بعضاً من قلب طاهر بشدة” (رسالة بطرس الرسول الأولى 1: 22

(“أحببتكم، قال الرب” (سفر ملاخي 1: 2

(“عندى عليك أنك تركت محبتك الأولى” (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 2: 4

(“وصية جديدة أنا أعطيكم: أن تحبوا بعضكم بعضا. كما أحببتكم أنا تحبون أنتم أيضا بعضكم بعضا” (إنجيل يوحنا 13: 34

(“من يحب اخاه يثبت في النور و ليس فيه عثرة” (رسالة يوحنا الرسول الأولى 2: 10

(“ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا. الله محبة، ومن يثبت في المحبة، يثبت في الله والله فيه” (رسالة يوحنا الرسول الأولى 4: 16

(“لتصير كل أموركم فى محبة” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 16: 14

(“وادين بعضكم بعضاً بالمحبة الأخوية، مقدمين بعضكم بعضاً فى الكرامة” (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 10

(“لتكثر لكم الرحمة والسلام والمحبة” (رسالة يهوذا 1: 2

(“ماذا تريدون؟ أبعصا آتى إليكم أم بالمحبة وروح الوداعة؟” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 4: 21

“فأطلب إليكم، أنا الأسير في الرب: أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها. بكل تواضع، ووداعة، وبطول أناة، محتملين بعضكم بعضا في المحبة. مجتهدين أن تحفظوا وحدانية الروح برباط السلام. جسد واحد، وروح واحد، كما دعيتم أيضا في رجاء دعوتكم الواحد. رب واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة، إله وآب واحد للكل، الذي على الكل وبالكل وفي كلكم.” (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 4: 1-6

“فالبسوا كمختاري الله القديسين المحبوبين أحشاء رأفات، ولطفا، وتواضعا، ووداعة، وطول أناة، محتملين بعضكم بعضا، ومسامحين بعضكم بعضا إن كان لأحد على أحد شكوى. كما غفر لكم المسيح هكذا أنتم أيضا” (رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 3: 12، 13

“لا يستهن أحد بحداثتك، بل كن قدوة للمؤمنين في الكلام، في التصرف، في المحبة، في الروح، في الإيمان، في الطهارة” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 4: 12)
” بل نفتخر أيضا في الضيقات، عالمين أن الضيق ينشئ صبرا، والصبر تزكية، والتزكية رجاء، والرجاء لا يخزي، لأن محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا” (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5: 3-5

“المحبة تتأنى وترفق. المحبة لا تحسد. المحبة لا تتفاخر، ولا تنتفخ، ولا تقبح، ولا تطلب ما لنفسها، ولا تحتد، ولا تظن السؤ، ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق، وتحتمل كل شيء، وتصدق كل شيء، وترجو كل شيء، وتصبر على كل شيء. المحبة لا تسقط أبدا. وأما النبوات فستبطل، والألسنة فستنتهي، والعلم فسيبطل”
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 4-8)

“ولهذا عينه ­وأنتم باذلون كل اجتهاد­ قدموا في إيمانكم فضيلة، وفي الفضيلة معرفة، وفي المعرفة تعففا، وفي التعفف صبرا، وفي الصبر تقوى، وفي التقوى مودة أخوية، وفي المودة الأخوية محبة” (رسالة بطرس الرسول الثانية 1: 5-7

(“إِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي، وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئًا” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 3

(“إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَقَدْ صِرْتُ نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ” (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 1

(“طهروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الأخوية العديمة الرياء، فأحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة” (رسالة بطرس الرسول الأولى 1: 22

(“لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية” (يوحنا 16:3

(“البغضة تهيج خصومات، والمحبة تستر كل الذنوب” ( أمثال 12:10

(“الصديق يحب فى كل وقت، أما الأخ فللشدة يولد” (أمثال 17:17

(“أيها الأحباء، لنحب بعضنا بعضا، لأن المحبة هي من الله، وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله. ومن لا يحب لم يعرف الله، لأن الله محبة” (رسالة يوحنا الرسول الأولى (4: 7

(“عندى عليك: أنك تركت محبتك الأولى” (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 2: 4

“اسمع يا إسرائيل: الرب إلهنا رب واحد فتحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوتك ولتكن هذه الكلمات التي أنا أوصيك بها اليوم على قلبك وقصها على أولادك، وتكلم بها حين تجلس في بيتك، وحين تمشي في الطريق، وحين تنام وحين تقوم” (تثنية 6 : 4 – 7

(“فقال له يسوع: تحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك هذه هي الوصية الأولى والعظمى والثانية مثلها: تحب قريبك كنفس” (متى 22 : 37 – 39

“لأن محبة المسيح تحصرنا. إذ نحن نحسب هذا: أنه إن كان واحد قد مات لأجل الجميع، فالجميع إذا ماتوا وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم، بل للذي مات لأجلهم وقام” (كورنثوس الثانية 5 : 14 – 15

“وإنما احرصوا جدا أن تعملوا الوصية والشريعة التي أمركم بها موسى عبد الرب: أن تحبوا الرب إلهكم، وتسيروا في كل طرقه، وتحفظوا وصاياه، وتلصقوا به وتعبدوه بكل قلبكم وبكل نفسكم” (يشوع 22 : 5

“أجاب يسوع وقال له: إن أحبني أحد يحفظ كلامي، ويحبه أبي، وإليه نأتي، وعنده نصنع منزلا الذي لا يحبني لا يحفظ كلامي. والكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي أرسلني” (يوحنا 14 : 23 – 24).

(“فليكن قلبكم كاملا لدى الرب إلهنا إذ تسيرون في فرائضه وتحفظون وصاياه كهذا اليوم” (ملوك الأول 8 : 61

  إعداد :ريتا  من فريق صوت الرب

]]>

RELATED ARTICLES

Most Popular