بماذا امتاز القديس بيّو؟
حمل جراحات السيد المسيح مدة خمسين عاماً
الرؤية الواضحة والتمييز أي قراءة الضمائر
نعمة الإنتقال من مكان إلى آخر دون أن يبرح مكانه
العجائب العديدة وهو حيّ
الروائح الذكيّة
التكلّم فقط باللغة الإيطالية وكل الملل تفهم عليه
الجلوس في كرسي الإعتراف كل يوم أكثر من ١٨ ساعة
الاحتفال بالذبيحة الالهية كل يوم وكانت مدتها تفوق الثلاث ساعات
تأسيس جماعات الصلاة التي انتشرت في جميع أنحاء العالم
تأسيس مستشفى “تخفيف الآلام” ويُعدّ من أكبر دور الاستشفاء في اوروبا
كان يصلّي باستمرار مسبحة الورديّة مصلّيًا ومتأمّلاً مع مريم كلّ سرّ من أسرار حياة يسوع، كان يتلو على الأقل خمس ورديّات في النهار ولقد مات وهو يتلو المسبحة. وهذا وصف للحظات الأب بيّو الأخيرة كتبها أحد الأطباء الذين حضروا قرب فراش نزاعه ويدعى “تيرومينتسو”: كان يمرّر حبّات المسبحة بين أصابعه ويحرّك شفتيه مجيبًا على الصلاة حتّى آخر لحظة وعي
ولم يكن الأب بيّو يتردّد أن يطلب من بناته الروحيّات صلاة عدّة مسابح في اليوم
:من أقواله
“ليكن سلام المسيح معك
“اذا كنت في حالة ألم أو غبطة
حزن أو فرح
اذا كنت متوحداً او مع الجماعة
لا تنسَ أنّ الله يحبّك
يساعدك ويمشي إلى جانبك
أحبّه أنت أيضاً
تشجّع! فيسوع يعتني بكلّ شيء”