<![CDATA[
”أيها المسيح الختن “
، إنني لم أملك مصباحاً متقداً بالفضائل
أنا الذي نعس بتهاون النفس وماثل العذارى الجاهلات
متوانياً في أوان العمل، لكن أيها السيد لا تغلق دوني جوانح رأفتك،
بل أزل عني النوم المدلهم وأنهضني وأدخلني مع العذارى العاقلات
إلى خدرك، حيث لحن المعيدين النقي، والهاتفين بغير فتورٍ
”يا ربّ المجد لك”
الأب جيرارد أبي صعب
]]>