الصلاة هى المفاوضة مع الله
الذى يتهاون بالصلاة ويظن أنه له باباً آخر للتوبة ، فهو مخدوع من الشياطين
ألا تفهم أيها الأنسان الشقي ، أمام من أنت واقف تصلي ؟
أحب العفة كي لا تخذل أمام الله عند الصلاة
إن الحقود يستثمر من صلاته ما يستثمر الزارع فى البحر من الحصاد.
بالصلاة نستدرج النعمة إلينا ، التي إذا أحسسنا بها ننسى الأرض وما فيها.
– بغير الصلاة المستمرة لا نقدر أن نقترب من الله . وكما أن الطفل عندما يخاف يلتجىء بأذيال أبويه ، هكذا النفس كلما تضايقت تلتجىء إلى الله بالصلاة.
ليس شيء ينقي الضمير مثل مداومة الصلاة
عظيمة هي قوة الصلاة التي يصليها البار
صلاة الحقود كالبذار الساقطة على الصخرة
صلِّ أن لا يبتعد عنك ملاك العفة
إن جالست الذئاب فستتعلم كيف تعوي، وإن صادقت النسور فستتعلم التحليق؛ إختر صديقا روحيا يحلق معك نحو المسيح
قبل السقوط الكبرياء ، وقبل المواهب التواضع
الشيطان لا يستطيع أن يقترب من الإنسان أو أن يحمل إليه التجارب إلا إذا سمح الله بذلك لأجل تهاوننا
خف من الكبرياء تتعظم
الشهوات لا تُغلب إلا بالاتضاع
بشهوة العين خرج آدم من ميراثه
حفظ الحواس ، يقطع الخطايا
لا يمكن أن يصل الإنسان إلى كمال مخافة الله إلا بترك جميع الشرور وقطع كل خطيئة
لماذا غرق جبل بكامله بالطوفان أيام نوح؟ أليس بسبب الفسق؟
لماذا تبغض الخاطىء أيها الإنسان؟ ألعلك تعتمد أنه ليس بارا مثلك؟
لا تبغض الخاطىء بل ابغض خطاياه، وصلّ من أجله متشبها بالمسيح
لا تبغض الخاطىء لأننا كلنا خطاة ، وإذ تَرْث عليه بدافع إلهى، فابك من أجله
ليست خطية بلا مغفرة إلا التى بلا توبة
من يكره الخطايا يتوقف عنها ، ومن يعترف بها ينال الغفران
تأمل خطيئتك بعمق ، تجد هناك مصاعد تستطيع الارتقاء بها
التوبة هى ترك الأمور الرديئة والندم عليها
التوبة هى أم الحيا
التوبة لا تتوقف إلا بالموت
التوبة إذا سكنت فى الإنسان ، فإنها تملأ النفس ندما وفرحا ، ندم على الزلات القديمة ، وفرح على الخيرات المنتظرة.