<![CDATA[
طوبى لمن يبقى حاراً بإيمانه
عيناكِ نحو الصليب تدمعان
وسيف الألم يخترق قلبك
وعينا يسوع نحو البشر
وإهاناتهم الكثيرة تطعن قلبه
ما اكثر العواطف في زمن الصوم نحو المصلوب وغالباً ما تبرد وتنطفئ بعد القيامة
فطوبى لمن يبقى حارا بإيمانه كلّ يوم
وشعلة الحبّ تضرم قلبه بحرارة الأيمان
الأب إيلي خنيصر
]]>