في اليوم الثالث قـام من الموت.
نحن نبشركم بأن الوعد الذي صار لأبائنا قد حققه الله لنا نحن
أولادهم إذ أقام يسوع. أعمال 13:32–
قيامه المسيح هي الحقيقة القمة لإيماننا بالمسيح وهي التي اعتقدتها وعاشتها الجماعة المسيحية الأولى حقيقة رئيسية وتناقلها التقليد على أنها أساسية واثبتها وثائق العهد الجديد وكُرِز بها على أنها مع الصليب جزءجوهري من السر الفصحي: المسيح قام من بين الأمواتِ ووطئ الموت بالموت ووهب الحياة للذين في القبور
. الحدث التاريخي والسامي
سر قيامة المسيح حدث حقيقي جرت له ظهورات تاريخية ثابتة
يشهد بها العهد الجديد
وفي نحو سنه 56 استطاع القديس بولس أن يكتب للكورنثيين “أني سلمت إليكم أولاً ما قد تسلمت أنا نفسي أن المسيح قد مات من اجل خطايانا على ما
في الكتب وانه قبر وانه قام في اليوم الثالث على ما في الكتب وانه تراءى لكيفا ثم للإثني عشر1 كو 15:3
فالرسول يتكلم هنا على تقليد القيام الحي الذي تعلمه بعد اهتدائه عند أبواب دمشق
]]>