Mercredi, octobre 8, 2025
No menu items!

"Mes moutons entendent ma voix,
et je les connais, et ils me suivent. "
Jean 10:27

Home Blog Page 58

يا أم الله يا حنونة يا كنز الرحمة و المعونة

<![CDATA[

يا أمّ الله يا حنونة يا كنز الرحمة والمعونة
أنت ملجانا وعليك رجانا
تشفعي فينا يا عذراء وتحنني على موتانا
وإن كان جسمك بعيدًا منا أيتها البتول أمنا
صلواتك هي تصحبنا وتكون معنا وتحفظنا
بجاه من شرفك على العالمين حين ظهر منك ظهورًا مبين
أطلبي منه للخاطئين المراحم لدهر الداهرين
أنت أمنا وملجانا أنت فخرنا ورجانا
عند ابنك اشفعي فينا ليغفر برأفته خطايانا
لا تهملينا يا حنونة يا مملوءة كل نعمة
بل خلصي عبيدك أجمعين لكي نشكرك لدهر الداهرين

]]>

طلبة العذارء مريم

<![CDATA[

كرياليسون كريستاليسون كرياليسون

يا ربنا يسوع المسيح أنصت إلينا
يا ربنا يسوع المسيح أستجب لنا
أيها الأب السماوي الله أرحمنــا
يا أبن الله مخلص العالم أرحمنــا
أيها الروح القدوس الله أرحمنــا
أيها الثالوث القدوس الإله الواحد أرحمنــا

يا قديسة مريم يا والدة الله يا عذراء العذارى صلّي لأجلنا
يا أم سيدنا يسوع المسيح صلّي لأجلنا
نعمة الإلهية يا أماً طاهرة يا أماً عفيفة صلّي لأجلنا
يا أماً غير مدنسة صلّي لأجلنا
يا أماً بغير عيب يا أماً حبيبة يا أماً عجيبة صلّي لأجلنا
يا أم الخالق صلّي لأجلنا
يا أم المخلص يا بتول حكيمة يا بتول مكرمة صلّي لأجلنا
يا بتول ممدوحة صلّي لأجلنا
يا بتولاً طاهرة يا بتول حنونة يا بتول أمينة صلّي لأجلنا
يا مرآة العدل صلّي لأجلنا
يا كرسي الحكمة يا سبب سرورنا
يا أناءً روحياً صلّي لأجلنا
يا أناءً مكرماً صلّي لأجلنا
عبادة الجليلة يا وردة سرية يا أرزة لبنان صلّي لأجلنا
يا برج داوود صلّي لأجلنا
يا برج العاج يا بيتاً من الذهب يا تابوت العهد صلّي لأجلنا
يا باب السماء صلّي لأجلنا
يا نجمة الصبح يا شفاء المرضى يا ملجأ الخطاة صلّي لأجلنا
معزية الحزانى صلّي لأجلنا
معونة النصارى سلطانة الملائكة يا سلطانة الآباء صلّي لأجلنا
يا سلطانة الأنبياء صلّي لأجلنا
يا سلطانة الرسل يا سلطانة الشهداء سلطانة المعترفين صلّي لأجلنا
سلطانة العذارى صلّي لأجلنا
سلطانة جميع القديسين سلطانة السموات والأرض سلطانة الوردية صلّي لأجلنا
يا سلطانة السلام صلّي لأجلنا

يا حمل الله الحامل خطايا العالم أنصت إلينا
يا حمل الله الحامل خطايا العالم أستجب لنـا
يا حمل الله الحامل خطايا العالم أرحمنــا

 كرياليسون كريستاليسون كرياليسون كريستاليسون

طلبة زياح العذارء  يا كنز الرحمة وا
بل خلصي عبيدك أجمعين لكي 

]]>

تأمل للعذراءللأب جوزيف أبي عون

<![CDATA[

عندما يُطِلّ علينا شهر أيّار، وتلوح أمامنا أزهار وروده، شعورٌ من الحب والفرح، عفويّاً، ينساب دفقاً على النفوس

كالندى الصباحيّ المُرطِِّب عطشٓ الطبيعة

.فنرتاحهي مريم، زهرة الصباح، في شهر أيار المبارك، على موعدٍ سنويّ، دائم أبديٰ، معنا، نحن أولادها

تّطلّ بوجهها الأموميّ الجميل، لتجدٌد علينا فيضٓ نِعم إبنها يسوع
نحن نحبكِ يا مريم. ولأننّا نحيّكِ، والحبيبُ يُهدي أجمل ما عنده لحبيبه، أهديناكِ أجملٓ ما عندنا في مسارِ أشهرنا الزمنيٌة

شهر أيار المُفعم بأريج ألوان عبقِ وروده. كلُّنا لكِ يا مريم

كل صلاتي المريميّة أصدقائي

أبونا جوزف أبي عون

]]>

صلاة القديس توما الأكويني للعذراء مريم

<![CDATA[

 صلاة القديس توما الأكويني للعذراء مريم

أيّتها البتولُ مريم، المثلّثةُ الطوبى والكليّةُ الحلاوة والممتلئة من المراحم
إنّي أسلّم ذاتي إلى رأفتِكِ مستودعاً نفسي وجسدي وأفكاري وأعمالي وحياتي وموتي
فعينيني يا سيّدتي وقوّيني ضدَّ وَثَباتِ الشياطين وتجارِبهم
وأستمدّي لي الحبَّ الحقيقيّ الكامل الذي أُحِبُّ به من كلِّ قلبي إبنَكِ الحبيب يسوعَ المسيحِ سيّدي
وبَعدَ حبّي إياه، أحبُّكِ أنتِ يا سلطانتي فوق الأشياءِ كُلّها
فإجعليني يا أمي بشفاعتِكِ الكليّة الإقتدار
أن أثبتَ في هذه المحبة حتى الموت
الذي ما أن يفصِلُني من هذه الحياة
تقودين أنتِ نفسي إلى الفردوس السماوي. آمين

]]>

صلاة للقديسة جان بيرتا مولا

صلاة للقديسة جان بيريتا مولا

سانت جان نعهد إليكِ الباحثين والحكّام والعاملين في مجال الصحة وجميع أولئك الذين يخدمون ويعملون في حماية الأرواح
سانت جان رافقي الذين يستعدّون للزواج، إحمي جميع الأطفال الذين لم يولدوا بعد، إحمي جميع الأمهات وخاصة أولئك الذين ينتظرون ولادة طفل والأمهات اللواتي يبكين من أجل طفل. سانت جان أعيني الامهات في حياتهم اليومية، وساعدي الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصّة. علّمينا كيف نُشِع إنجيل الحياة في الكنيسة وفي العالم
سانت جان صلي لأجلنا

سانت جان تشفّعي فينا.

آمين

تأمل أحد حاملات الطيب

<![CDATA[

تأمل آحد حاملات الطيب .مرقس: 15، 43-16، 8
نتذكر اليوم النسوة الحاملات الطيب، ويوسف الرامي ونيقوديموس، أناسٌ بالكاد ذُكروا في سياق الإنجيل. لكنهم، عندما بدا كأن المسيح قد غُلب وأن الموت والرفض والإهانة والكراهية قد انتصرت، تحلّوا بالأمانة والشجاعة: الأمانة من القلب والشجاعة المتولدة فقط من الحب

الجميع يحبّون. لكن قلائل هم الذين يجرؤون، أن يحبّوا غيرهم أكثر من حبِّهم لذاتهم. هذا هو الحبّ الحقيقيّ، أن نجرؤ ونفضّل الآخر على ذواتنا. أن نحبّ هو أمرٌ طبيعي؛ ولكن أن نحبّ كما يريد الربّ فهذا يعني أن نتجرّأ ونحبّ لدرجة بذل الذات

حُبّاً كهذا أحبّت النسوة الحاملات الطيب، فبكّرن أول الأسبوع، أي صباح الأحد، وانطلقن إلى قبر الربِّ الذي خدمنه وأحببنه ليطيّبنه، غير خائفاتٍ أن يطلبن مَنْ حُكم عليه ووُضِع على قبره حجرٌ عظيمٌ وحرّاسٌ

مَنْ يجرؤ أن يحبّ مثل حاملات الطيب، أو مثل يوسف الذي من الرّامة الذي “اجترأ ودخل على بيلاطس وطلب جسد يسوع”؟ (من يجرؤ على الحبّ الذي يمكنه أن يصادمهُ مع أقوياء هذا الدهر)؟ من يعتني بمرذولٍ أو يشتري كتاناً وينزل فيلفّه ويضعه في قبرٍ جديد؟ هناك محبّةٌ ظاهرّية، وهي محبّة الغالبيّة، تلك التي تترك عند الصليب أو تضعف عندما يُحكَم على المحبوب فتتنكّر. “المحبّة” تتجرأ من أجل المحبوب وتعتني بهِ وتلازمه حتّى في أقصى مظاهر ضعفه كالموت والقبر

ليست جرأةً أن نحبّ العظماء. الجرأة هي أن نحبّ الضعفاء. لذلك غالباً ما تكون الصورة الأولى مراءاةً ولكن الثانية هي محبةٌ حقّة. الجرأة هي إذاً مصداقية المحبّة. حبٌّ لا يحمل مخاطرةً رياءٌ هو. قد تكون هذه المخاطرة تحمّلَ وهَنَ المحبوب، وقد تكون إمكانيةَ خطئه تجاهي، أو تكون جرأةً على المسامحة يوماً ما، أو المخاطرة والبذل في يومٍ آخر. هذه هي “متعة المحبّة”، الجرأة. متعة المحبّة ليست استهلاكَ المحبوب من أجل الذات بل إهلاكها من أجله

المحبّة تنطلق إلى الآخر حين تُملي هي علينا “الواجب”، وليس حين يُملي العقلُ علينا “الممكن”. المحبّة تنطلق كحاملات الطيب حين يكون ما تريده غيرَ ممكنٍ أيضاً. إن كنّا نحبّ فسنخرج بذواتِنا عندما يكون ذلك واجباً وليس فقط عندما يكون ممكناً. تجرؤ المحبّة ولا تأبه بغير الممكن لأنها لا تكسر الواجب الذي تتبنّاه

تتصرّف المحبة بحكمة الإيمان، التي يعتبرها الناس “جهالةً”، كونها تتحمّل المجازفة بخسارةٍ. لا تجرؤ المحبّة غير الكاملة على غير الممكن لأنها لا تريد أن تتكبّد أيّة خسارةٍ. لا تهاب المحبّة الصادقة غيرَ الممكن مهما كانت الخسارة، حتّى كلّ ذاتها. ألم يصرخ “الأول والآخر الذي كان ميتاً فعاش” إلى ملاك سميرنا طالباً منه الحبّ الكافي قائلاً: “كنْ أميناً حتّى الموت فسأعطيك إكليلَ الحياة”، “مَن له أذنان للسمعِ فليسمعْ ما يقولُهُ الروحُ للكنائس” (رؤيا2، 10- 11). “فمَن أنكرَ السيدَ قدّامَ الناس سينكره هو أمام أبيه الذي في السماوات”

دون محبةٍ كهذه “تجرؤ” لا يمكن أن نبدّل أيّ واقعٍ أليمٍ في الدنيا ثبّت أركانه بالزيف والكذب. كيف فتحتِ المسيحيّةُ العالمَ الوثنيَّ الرومانيَّ المتسلِّط؟ أليس بمحبّةٍ كهذه، كمحبّة حاملات الطيب ويوسف؟ لا يواجه الباطلَ المستبدَّ إلا محبّةُ الحق. محبةٌ كمحبة المعمدان للحقّ، تقف أمام الوالي لتقول “ليس لكَ الحقّ…”. لقد وُضعت الأختامُ في عصرنا على مبادىء ومُثلٍ فاسدةٍ غير حقيقيّة. ويقبل دهرُنا منطلقاتٍ وعموميّاتٍ لا يقبلها ضميرٌ. ولكن مَنْ له المحبة التي تجرؤ على دحرجة هذا الحجر أو الانطلاق إلى الحياة غير آبهٍ بهذه الأختام الزائفة؟

الجميع يعترفون بقيامة المسيح! وأنّ المسيح هو الحقيقة. نعم، ولكن مَن هو الذي يحبّ يسوع في حقيقةٍ طمرها سلطانُ هذا الدهر وختمها بالإرهاب ودحرج عليها حجراً كبيراً من الإعلام وتزييف المصالح؟ مَن الذي ستدفعه محبّته إلى هذه الحقيقة الدفينة بجرأةٍ غير هيّابة؟

لا يحبّ عصرُ الاستهلاك أن ننبش حقوق الانسان. يريد الاستهلاك أن يطمر حرّية الآخر ووجودَه، لتبقى له الحريّة بألا يحسب للإنسان حسباناً ولا يترك له على الساحة أيَّ مكانٍ. مَن له المحبة الحقيقة ويجرؤ على المناداة والعمل من أجل المنسيين والمهمّشين من ضعفاء ومظلومين، واستبداد المصلحة وسيطرة الربح على حساب الانسان؟ الجرأة تكشف المحبّة الحقيقيّة.

عالمنا، حتّى المسيحي منه، يحسب لأدقّ الأمور حسباناً ويؤمّن لكلِّ مسألةٍ وقتها ومكانها، ولا يترك “للسيد” إلا السماء والشعارات، وفي أحسن الأحوال لدى بعض “الملتزمين” من الناس، يترك له “وقت الفراغ”، ليرسلوا خلالها رسائل إلى السماء، أو ليتلقوا منه رسائل وهمية، مَن له محبةٌ كاملة يزحزح عن أرض الحياة والمجتمعات الكثير الكثير من الأمور ليترك للرب في هذه الساحة حيّزاً أو أي مكان؟ الجرأة ستبرهن عن هذه المحبة

هناك محبةٌ تطلب الذاتَ وهناك محبةٌ تبذلها. هناك محبةٌ باطمئنان الكَسْبِ وهناك محبةٌ بمجازفة البذل. الأولى لا تبدّل أيَّ واقعٍ سيئٍ، الثانية لا تأبه بواقعٍ بالواقع وتحقِّق إمكانياتٍ إنجازاتٍ من المستحيلات. محبةٌ تجرؤ هي أداتنا الوحيدة لنشهد في عالم الماديّات عن الحياة. محبّةٌ دون جرأة لن تطلب حياةً في قبرٍ؛ ولن يبلغها خبر القيامة؛ ولن تتذكر قول السيد، ولو أنه يبدو جهالةً، “ثقوا إني قد غلبتُ العالم”. لقد قال السيد هذه الكلمة، قاصداً بها قيامته، في زمنٍ لم يكن العالم يؤمن بها. محبةٌ كتلك التي ليوسف وحاملات الطيب ستقبل خبر القيامة. محبةٌ كهذه “بجرأة”، هي فقط تستطيع وحدها القادرة أن تقيم كلّ حقيقةٍ أسقطها الناس من حسبانهم فماتت عندهم. لا توجد حقيقةٌ غير حيّة، ولكن سنحمل محبّةً كهذه فقط عندما نقرِّر أن نقبل بها حتى لو كلّفتنا كلّ ذاتنا كلّها. كالمحبة– بجرأة- هي الوحيدة التي تستحقّ خبر القيامة، وستختبر فرح مُلك السيّد الذي لا يغرب أبداً

الأب جيرارد أبي صعب

]]>

هل نبقى أمناء للمظلوم؟

<![CDATA[

هل نبقى أمناء للمظلوم؟
في لحظة الصلب، كل التلاميذ هربوا عدا واحد وهو يوحنا الذي وقف عند أقدام الصليب مع والدة الإله
كل الآخرون تخلّوا عن المسيح عدا مجموعة صغيرة من النسوة اللواتي وقفن على مسافة قصيرة من الصليب . وعندما مات يسوع أتين ليدهن جسده الذي قد طلبه من بيلاطس يوسفُ الرامي غير خائفٍ من أن يُعرفَ كتلميذٍ له
لأنه سواء في الحياة أو في الموت، المحبة والأمانة هي التي تنتصر واعزي اصحابها
النسوة الحاملات الطيب، ويوسف الرامي ونيقوديموس، أناسٌ بالكاد ذُكروا في سياق الإنجيل. لكنهم ، عندما بدا كأن المسيح قد غُلب وأن الموت والرفض والإهانة والكراهية قد انتصرت، تحلّوا بالأمانة والشجاعة : الأمانة من القلب والشجاعة المتولدة فقط من الحب

دعونا نسأل أنفسنا
كيف نتصرف تجاه شخص قد رُفض، قد استُهزئ به، قد رُفض من جماعته ، قد أدين من الناس يعنون لنا ؟. ولنا معهم مصالح ومنافع ؟
هل نبقى أمناء للمظلوم ؟
وهل عندنا الشجاعة لنقول: هو كان وسيبقى صديقنا إن قبلتَه أو رفضتَه يا هذا ؟
ليست هناك من أمانةٍ أعظم من الأمانة والإخلاص التي تتجلى عند الهزيمة
دعونا نعتبر ذلك لأننا كلنا منهزمون بطريقة ما. لكننا نجاهد بما عندنا من طاقة صغيرة أو كبيرة لنكون كما يجب أن نكون، ونحن منهزمون في كل لحظة . ان نبقى اوفياء وامناء . ونبرهن أن حبنا ليس مشروطاً بأمل المنفعة والمصلحة وارضاء المتنفذين من حولنا . لكنه عطية قلبية مجانية عظيمة . هذا ما يحقق قيامتنا وانتصار المسيح فينا . آمين

أبونا بطرس الزين

]]>

البابا فرنسيس يعلن قداسة اثنين من رعاة كنيسة سيدة فاتيما في البرتغال

<![CDATA[

البابا فرنسيس يعلن قداسة اثنين من رعاة كنيسة سيدة فاتيما في البرتغال

أعلنت إذاعة الفاتيكان أن البابا فرنسيس سيعلن قداسة طفلين من الثلاثة رعاة «سيدة فاتيما» عند زيارته للكنيسة البرتغالية، الشهر المقبل

وذكرت إلإذاعة عقب ترؤس البابا لاجتماع عادي للمجلس الكنسي من أجل تحديد موعد الزيارة :”سيتم إعلان قداسة الراعيان الطفلان فرانشيسكو وجاسينتا مارتو في ١٣ أيار.”
وتقول الكنيسة أنّ العذراء قد ظهرت للأطفال الثلاثة ست مرات بداية من ١٣أيار ١٩١٧

توفي فرانشيسكو مارتو وشقيقته جاسينتا خلال ٣ أعوام من هذه التجليات وكان عمرهما ٩ و ١٠ أعوام على الترتيب
أما الطفلة الثالثة فكانت لوسيا دي جيسوس دوس سانتوس، التي أصبحت راهبة وتوفيت عام ٢٠٠٥ بعمر ٩٧ عاماً و يجري العمل من أجل الاعتراف بها كقديسة

يتمجّد إسم الرب بأعمال قدّيسيه

إعداد ريتا من فريق صوت الرب

]]>

٢٨نيسان عيد القديسة جيانا بيرتا مولا


٢٨ نيسان هو عيد القديسة جيانا بيريتا مولا

(  تشرين الأول / أكتوبر 1922 – 28 نيسان / أبريل 1962)

‎كانت طبيبة أطفال إيطالية، عندما كانت حاملاً بطفلها الرابع، رفضت مولا كلاً من الإجهاض واستئصال الرحم

على الرغم من معرفة أن الاستمرار في الحمل يمكن أن يؤدي إلى موتها، كما فعلت في الواقع

‎وقد تم تطويبها في 16 أيار 2004 في ساحة القديس بطرس، مدينة الفاتيكان من قبل البابا يوحنا بولس الثاني

 

الملائكة تحسدك أيها الكاهن

الملائكة تحسدك أيها الكاهن ، لأنك تستطيع أن تتألم من أجل حبك للمسيح أما هم فلا

. أنت تستطيع أن تشارك المسيح آلامه، أما هم فينظرون فقط. فكم من مرة تمنوا، ولا زالوا يتمنون، أن يحيوا لحظات آلام وموت المسيح، ولكنهم لا يستطيعون في حين أن ابسط كاهن يستطيع أن يحيا مع المسيح آلامه، يستطيع أن يصطحب المسيح في طريق الجلجثة، طريق الصليب

لكم هو عظيم أن تشارك من احبك، ومن تحبه، آلامه. إن سر الآلام إذا ما فهم على انه مشاركة الحبيب آلامه يتحول من سبب حزن إلى ينبوع فرح ورجاء كم أنت عظيم ومحبوب من الله، انك نجمة تعكس بهائه، تبدد الظلمات، وتزرع في القلوب الحزينة الرجاء، انك الجمر الذي يطهر وينقي الشفاه النجسة

 انك الطريق الذي يوصل الله بالبشر، والبشر بالله . آمين

الأب جيرارد أبي صعب